قصیده لشاعر ایوب عیسی العلوانی

****به کلیه بازدیدکنندگان وبلاگ شعرای اهل بیت خوش آمد میگویم***** اهلا"وسهلا" بكل زوارنا الكرام في منتدي ديوان شعراء اهل البیت*****

السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ رَسُولِ اللَّهِ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ أَمِيرِ الْمُؤْمِنِينَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا ابْنَ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ أَشْهَدُ أَنَّكَ أَقَمْتَ الصَّلاةَ وَ آتَيْتَ الزَّكَاةَ وَ أَمَرْتَ بِالْمَعْرُوفِ وَ نَهَيْتَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَ عَبَدْتَ اللَّهَ مُخْلِصا وَ جَاهَدْتَ فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ حَتَّى أَتَاكَ الْيَقِينُ فَعَلَيْكَ السَّلامُ مِنِّي مَا بَقِيتُ وَ بَقِيَ اللَّيْلُ وَ النَّهَارُ وَ عَلَى آلِ بَيْتِكَ الطَّيِّبِينَ الطَّاهِرِينَ. أَنَا يَا مَوْلايَ مَوْلًى لَكَ وَ لِآلِ بَيْتِكَ سِلْمٌ لِمَنْ سَالَمَكُمْ وَ حَرْبٌ لِمَنْ حَارَبَكُمْ مُؤْمِنٌ بِسِرِّكُمْ وَ جَهْرِكُمْ وَ ظَاهِرِكُمْ وَ بَاطِنِكُمْ لَعَنَ اللَّهُ أَعْدَاءَكُمْ مِنَ الْأَوَّلِينَ وَ الْآخِرِينَ وَ أَنَا أَبْرَأُ إِلَى اللَّهِ تَعَالَى مِنْهُمْ يَا مَوْلايَ يَا أَبَا مُحَمَّدٍ يَا مَوْلايَ يَا أَبَا عَبْدِ اللَّهِ هَذَا يَوْمُ الْإِثْنَيْنِ وَ هُوَ يَوْمُكُمَا وَ بِاسْمِكُمَا وَ أَنَا فِيهِ ضَيْفُكُمَا فَأَضِيفَانِي وَ أَحْسِنَا ضِيَافَتِي فَنِعْمَ مَنِ اسْتُضِيفَ بِهِ أَنْتُمَا وَ أَنَا فِيهِ مِنْ جِوَارِكُمَا فَأَجِيرَانِي فَإِنَّكُمَا مَأْمُورَانِ بِالضِّيَافَةِ وَ الْإِجَارَةِ فَصَلَّى اللَّهُ عَلَيْكُمَا وَ آلِكُمَا الطَّيِّبِينَ

تاريخ : شنبه 4 آذر 1391برچسب:قصیده لشاعر ایوب عیسی العلوانی,

عباس الرايه علّگهــــــــا والحومـــــــــــــــــه ابعزمه اتمعلگها

علّگ للرايه او نشّرها ملگه الشر و اتلگّه الشرها

عازم للحومه ايبــــــــاشرها عباس الگوم امن ارمگها

ارمگ شاف اعداه بالحومه واطفال احسين المهظومه

منّ الماي الكل محرومه واچبود الهـــــــــا الحر حارگها

هزسيفه او لاگه اعلى الگضبه الريشه او ويله الصار ابدربه

اغضب هز للعود ابغضبه و اعجــــــــــــــــــود العود الشرّگها

لاح ابظهر الربده او حدّر لاجت منّه والدّم غـــــــــــدّر

اتريد اتفر لاچن ما تگدر رمحه والموت ايلاحگهـــــــا

ايلاحگها او من فرّع ليها اوّلها ايلفّه ابتاليهـــــــــــــــــــــــــــــا

ملچ الموت او سيفه اعليها بسبوگ الموت ايســــــــــــــــــابگها

من تتسابگ سيفه الأسبگ يطحن بالهامات اويسحگ

طوفان اجره امن الدم واطبگ كل الطف بالدم غرّگها

غرّگ واطمه او طربس للطف ووجوه الگوم التتخطّف

يگطف صارالصف فوگ الصف بالسيف ايسف وايسوّگها

ساگ الجيش ايلف واينشره مره ايلمّه اومره ايطشره

ايفرّهابكلفرّهايذبعشره مره عوبه اوشيّل درنگهــــــا

شيّل درنگ كل امجيمه جادم وايزج جيمه ابجيمه

يعـــــــــــــــدم للجيش امجاديمه وارحيّ الموت التسحگها

جال اوجندل كل جيدومه متوزّم زم الملــــــــــــــــــــزومه

نكّس رايات البالحومه وابرمحــــــــــــــــه الفرّت يطلگها

اطلگ للفر والمتبـــــــــــــاطي گام الحي بالميّت ياطي

متنومس ذبها اعلى الشاطي واصفوف الگربتله ايشگها

عرض او طول ايشگها ابسيفه خبها او حام اعليها ابكيفه

طر طاس المطوس تنصيفه واجسوم ابطعنه ايزرّگهــــــا

زرّگهـــا او اخلت للساحه والشافه اگبل ذب اسلاحه

طب للشاطي الداهي ابراحه واجموع الحلّت فرّگهــــــا

طب او شال الماي ابچفه و اتذكّر واتلهّف لهفــــــــه

هلّت عينه او ذب الغرفه او عي الغرفه يتضوّگهـــــــا

يانفسي اشلون اشرب واروه اوظامي احسين او گلبه امچوه

واطفـــــــــــــــــاله اتلوج اوتتلوّه واظماها اطواگه امطوّگها

روّه الركوه او رد لخيامه اوجيش الحل حس يوم اعدامه

متعوسه الصارت جــــــــــــــدامه وابسيفه ايصك وايشرّگهـــــا

شرگها او رد يسجي اعياله اوجتّه الأطفـــــــــــــــــال ابياحاله

مستره ابعزها اوبفعــــــــــــاله روّاهاالماي اوعانگهـــــــا

و اتهلهل زينب مسروره للواسه احسين ابكل صوره

والهاشم بدرامن ابدوره او للعزّه تاج ابمفرگهـــــــا

ارسال توسط عبدالکریم مهدی باوی الهلیچی

شهر عاشور علی الاسلام هلهل

تاريخ : سه شنبه 4 آذر 1391برچسب:شهر عاشور علی الاسلام هلهل , ودمع زینب علی الوجنات هلهل , الشیعه احزنت و بن ازیاد هلهل , علی قتل الحسین ابن حامی الحمیه,

شهر عاشور علی الاسلام هلهل . ودمع زینب علی الوجنات هلهل . الشیعه احزنت و بن ازیاد هلهل . علی قتل الحسین ابن حامی الحمیه

( منقول )

ارسال توسط عبدالکریم مهدی باوی الهلیچی

آخرین مطالب

دعاء ناد علياً

صور اولاد عمامی

حضوری فی موكب زوار امام الحسین ع

مشايه الي امام الحسين قديمه

مدونة شيخ ابراهيم الديراوي

مرقد امیر المومنین علیه السلام

امیر المومنین علیه السلام

دعاء کمیل

دعاء ابو حمزه

.: Weblog Themes By Blog Skin :.

اسلایدر

دانلود فیلم